لماذا المانيا

تعد ألمانيا اليوم في قمة الدول غير الناطقة بالإنكليزية التي يقصدها الطلاب الأجانب للدراسة, والاختصاصيين الأجانب للعمل, متخطية بذلك فرنسا وإيطاليا ودول أخرى.

تمثّل المانيا وُجهة محبّبة للطلاب الأجانب الراغبين بالدراسة لأسباب عديدة, منها:

التعدٌدية الكبيرة في التخصّصات المتاحة في الكليٌات والجامعات بالإضافة الى المستوى العالي للتعليم، الأمر الذي يمنح المتخرّج فرصًا جيّدة في سوق العمل

– الدراسة في المانيا مجّانية، إذ لا يحتاج الطالب الى دفع مبالغ كبيرة كأقساط دراسية، بل يدفع رسوم تسجيل رمزية فقط مع بداية كل فصل دراسي.

تكاليف المعيشة في المانيا رخيصة نسبيًا مقارنة بدول غربية أخرى. الايجارات، الأسعار وتكاليف الخدمات معقولة وثابتة بشكل عام.

– بالرغم من أن الألمانية هي لغة غير لاتينيّة ، الّا أنّها لغة يمكن تعلمّها خلال مدة تتراوح بين 8 لـ 10 اشهر والوصول لمستوى يكفي للبدء في التعليم الجامعي.

في المانيا ينعم الطلاب الأجانب بكل الأنظمة والتأمينات الاجتماعية والصحيّة المتوفّرة للطلاب الألمان.

– توفّر المانيا للطالب ــ بالإضافة الى التعليم الممتاز ــ فرصة التعرّف على الحضارة الأوروبية والاحتكاك بها وبناء صداقات مع طلّاب واشخاص من ثقافات مختلفة, الامر الذي يثريه ويمنحه نظرة اكثر انفتاحًا على العالم.

بالإضافة الى هذا فان العيش في المانيا خلال فترة مهمة في بلورة هويّة الفرد ونضوجه كفترة التعليم الجامعي , يساعد بلا شك في تقوية شخصيّة الطالب وتحفيزه على الاستقلال بنفسه, وسيكسبه مهارات مهمّة تفيده في حياته.

تشهد المانيا أيضا اقبالاً كبيراً من مهنيين واخصائيين في كافّة المجالات يرغبون بالعمل في المانيا. من أسباب هذا الاقبال على العمل في المانيا:

المعاشات المرتفعة والأمان الاقتصادي
الضمانات الاجتماعية المتعددة
– مستوى الرفاهية الحياة العالي في المانيا.
الأمن والاستقرار في المانيا
– إمكانية العمل في الكثير من المجالات دون الحاجة الى اتقان اللغة الألمانية. خصوصا مواضيع التكنولوجيا والرقمنة (هايتك)

تواصل معنا للمزيد من المعلومات

ن كنت معنيّا بالسفر الى المانيا بهدف التعليم, يمكنك التواصل معنا للاستشارة

[email protected]

ابراهيم: 004915755594834
شوقي: 004917661161264